زلزال بقوة 5 درجات يضرب بحر إيجه
أعلنت رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) عن وقوع زلزال بلغت قوته 5.0 درجات في بحر إيجه، قبالة سواحل جزيرة كريت.
أفادت رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) بأن الزلزال الذي ضرب بحر إيجه قبالة سواحل جزيرة كريت، وقع على عمق نحو 5.3 كيلومترات تحت سطح الأرض، وقد شعر به السكان في الولايات المجاورة، مما تسبب بحالة من الذعر لفترة وجيزة.
وتأتي هذه الهزة الأرضية في وقت لا تزال فيه تركيا تتعرض لهزات ارتدادية متكررة، خاصة بعد الزلزال المدمر الذي وقع في 6 شباط/ فبراير 2023 بمركز ولاية كهرمان مرعش. الزلزال الأخير في بحر إيجه أعاد المخاوف بشأن النشاط الزلزالي في المنطقة إلى الواجهة.
وكان زلزال بقوة 5.8 درجات قد ضرب قبل ساعات قبالة سواحل منطقة مرمريس بولاية موغلا، ما أسفر عن وفاة شخص واحد وإصابة 69 آخرين. وأثار الزلزال الجديد تساؤلات حول ما إذا كانت منطقة إيجه تشهد نشاطاً زلزالياً متزايداً من جديد.
وأكدت آفاد أنها تتابع عن كثب تطورات الوضع المتعلق بالهزة الأخيرة. وحتى الآن، لم تُسجّل أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات بشكل رسمي، فيما يشدد الخبراء على ضرورة الاستعداد لمخاطر الزلازل في منطقة إيجه نظراً لنشاطها الزلزالي المعروف. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.